طريق النجاح

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

welcom


    شرح مفصل لموضوع قصائد اللغة العربية

    Admin
    Admin
    الرئيسة
    الرئيسة


    المساهمات : 14
    تاريخ التسجيل : 03/12/2009

    شرح مفصل لموضوع قصائد اللغة العربية Empty شرح مفصل لموضوع قصائد اللغة العربية

    مُساهمة  Admin 5th ديسمبر 2009, 19:38

    1- المفردات: وجد به: أحبه، والوجد: الإحساس بشدة الحب وحرقته.
    الشرح : يتمنى الشاعر إن تفي محبوبته ند بوعدها بلقائه وان تشفي نفسه مما تعانيه بسبب شده الحب الفراق
    2- المفردات: استبد: ظلم.
    الشرح : يتمنى الشاعر إن تتخذ المحبوبة قرارا في استمرار حبها وتواصله والإنسان العاجز الذي يكون غير قادر على
    اتخاذ القرار .
    3- المفردات: غادة: ناعمة لينة، الأشنب: الثغر الجميل ذو الأسنان الرقية الصافية البياض، أقاحنSadجمع أقحوان):نبات له
    زهر ابيض يشبه به الأسنان.
    الشرح: يتغزل الشاعر بمحبوبته هند ويصفها بأنها فتاة ناعمة لينه تكشف حين تبتسم عن أسنان بيضاء لامعه كحبات البرد
    ومرتبة بانتظام .
    الصورة الجماليةSadشبه الشاعر أسنان محبوبته البيضاء بزهر الأقحوان).
    4- المفردات: الحور: شدة البياض والسواد في العين، الجيد: العنق.
    الشرح: يصف الشاعر عيون محبوبته بأنها جميلتان فيجتمع فيها نصاعة البياض إلى شدة السواد ويصف عنقها بأنه طويل
    يتماثل في لين دلاله على العزة والدلال الذي تعيشه.
    - الشرح: يتحدث عن الحوار الذي جرى بينه وبين محبوبته حث كانت دموعه تسيل على خدمه بانتظام حي سألها من أنت ؟
    فأجابت بصوت من أنحله الحب وأفناه الحزن الشديد بأنها من منى في مكة المكرمة التي تقع في منطقة الحنيف .وتضيف
    بان من يقتلني لا يترتب عليها قصاص بذلك لأنه قتيل العشق.فأجاب الشاعر بأنهن مطلبه ثم سألها عن اسمها فقالت بأنها
    هند اخذ الشاعر يتودد لمحبوبته هند فقال بأن أهلها جيران لهم وبأن أهل هند وأهل الشاعر شيء واحد لا مقسوم بينهم
    1-المفردات: نفثت عقدا: نفخت في عقد عقدتها لتسحره، والنفاثات في العقد: السواحر.
    الشرح: يقول إن من حوله فسروا شدة حبه لها بأنها قد سحرته .ولكنه يمتدح ذلك السحر لأنه يزيد من حبه وتعلقه بها
    2- الشرح: كلما كان يسال محبوبته متى سيلتقي بها ؟ كانت ترد عليه بضحكة قائلة بعد غد .أي إنها لم تحدد وقتا لذلك.
    1- المفردات:جلا الأمر: كشفه وأظهره. قرت: بردت، وشعرت بالسرور والرضى. عزمات: مفردها عزمة: الجد والصبر
    وهنا تفيد البطولات.
    الشرح: لقد حققت بطولاتك وعزيمتك نصرا عظيما كان سببا في جلب السعادة والراحة والطمأنينة لنفوس المسلمين .
    2- المفردات: الأخيذ: الأرض المغتصبة، المحتلة، بمعنى المأخوذة. صرف الدهر: مصائبه. ضمين: كافل وملتزم. صرف
    القضاء: ما يقع على الإنسان جبرا وينفذ.
    الشرح: لقد استطعت أن تحرر طبرية وتعيدها إلى المسلمين بعد إن كانت أسيرة في يد الأعداء وكان أمر تحريرها صعبا .
    3- المفردات: الرياء: أراه انه متصف بالخير والصلاح، على خلاف ما هو عليه.
    الشرح: لقد طبقت فريضة الجهاد في سبيل الله بفتحك طبرية .وجعلت أماني المؤمنين حقيقة بعد أن كانت شكوكا وظنونا .
    4- المفردات: معاطف: أردية تلبس فوق الثياب لتقي البرد. الحجون: جبل في مكة.
    الشرح: كان لهذا النصر الذي حققته أثرا ايجابيا على كل المسلمين فقد دخل الفرح والسرور في نفوس أهل القدس وأهل
    مكة فكانوا في غاية الرضا والطمأنينة.
    الصور الجمالية: شبه القدس بإنسان يفرح لسماعه خبر النصر.
    5- المفردات: سطاك: قوتك وبطشك الشرح: إن القدس كانت فرحة مسرورة بسبب هذا النصر ولولا قوتك لكانت كئيبة حزينة
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر القدس بإنسان له قلب يفرح ويحزن لسماع الأخبار.
    6- الشرح: لو أن الجهاد إنسان ينطق لنادتك القدس بأن تسارع يا صلاح الدين إلى دخولها وتخليصها مما هي فيه .
    1-الشرح: لقد تجاوز الظالمون اليهود حدهم في عدوانهم على الفلسطينيين وغيرهم من العرب لذلك أصبح الجهاد حقا وواجبا
    من اجل تخليصهم من ذلك .
    2- المفردات: المجد: (جمعه أمجاد): النبل والشرف. السؤدد: السيادة والمجد والشرف.
    الشرح: يخاطب من لا يريدون قتال اليهود قائلا :هل تريدون أن تترك اليهود يغتصبون ارض فلسطين ارض الكرامة
    والمجد والسؤدد.
    -الشرح: إن الأعداء لا يعرفون إلا لغة القوة والعنف لذلك فإنهم لا يستجيبون ولا يتراجعون عن فعلهم إلا بالقوة .
    4- المفردات: الحسام: السيف القاطع، وحسام السيف طرفه الذي يضرب به.غمد السيف: غطاؤه.
    الشرح: يطلب الشاعر ممن يخاطبهم أن يجررا سلاحهم ليكون جاهزا لخوض المعارك .
    5- المفردات: الأبي: المترفع المعتز بنفسه فلا يقبل الذل.
    الشرح: يخاطب إخوانه من العرب قائلا : إن موعد معركة التحرير قد حان وان لك يحتمل التأجيل .
    -الشرح: لقد اقبل الشرق كله ممثلا بأمة العرب لرد العدوان والظلم عن أبناء الأمة ومن اجل أن يجدد ويعيد أمجادها .
    7-المفردات: المدى(جمع مدية) وهي السكاكين.
    الشرح: إن في القدس وفلسطين أخوة وأخوات يتعرضون للقتل والتعذيب .
    -المفردات: المشرقان: المشرق والمغرب على التغليب.
    الشرح: يخاطب الشاعر العرب أينما كانوا بان يسرعوا لنجدة القدس لحماية مقدساتها الإسلامية ومقدساتها المسيحية .
    1- المفردات: دما قانيا: دما شديد الحمرة. اللظى: لهب النار الخالص لا دخان فيه.
    الشرح: لنهب جميعا للدفاع عن مدينة القدس حتى تسيل الدماء الحمراء وحتى تتأجج النيران ملتهبة كأنها الرعد
    الصورة الجمالية: صور الشاعر اشتداد المعركة ولونها بالنار القوية والدم ذو اللون الأحمر.
    - الشرح: أخي سأقاتل العدو دفاعا عن القدس حتى يسيل دمي على ترابها وحتى لو مت وأنا أدافع عنها فسأتشبث بترابها
    وحصاها .
    3- المفردات: نما الشيء: رفعه وأعلى من شأنه.
    الشرح: عندما تشتد المعركة وتشتعل نيرانها و تقاتل السيوف بجنون وعندما ينادى الموت والشهادة فابحث عن كل نفس
    حره أبية عقدت العزم للدفاع عن الإسلام والعروبة ورفضت الذل والاستسلام وأحمل راية الآباء والأجداد التي رفعتها تلك
    النفس قبل استشهادها وارفعها كي تبقى عالية خفاقة وأقبل أولئك الشهداء الذين سقطوا على ارض فلسطين وهم يدافعون
    ويجاهدون في سبيل الله .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر الموت بإنسان ينادي الفدائي للقتال، وشبه السيف بإنسان يفقد عقله لشدة شوقه للمعركة.
    4- المفردات: الردى: الموت
    الشرح: يخاطب الشاعر فلسطين قائلا : بأن الشباب هم الذين يتولون حمايتها والدفاع عنها فالعظمة لفلسطين وللذين يحمونها
    فلسطين تستحق منا التضحية والغداء فإما أن نحيا حياة حرة كريمة وإما أن نموت موتا شريفا.

    - المفردات: الصباحة:الجمال. هاضََََ:كسر، اتعب .البرء:الشفاء من المرض.
    الشرح: لقد ضحك الصباح وابتسم بقدومها ولو لا قدومها لما ضحك. أهلا بك يا عروس أهلا بك يا صاحبة الجمال
    والإشراق لقد كسر الحزن والأسى جرحي ولم اعد احلق عاليا وبقدومك صرت أطير بلا جناح وقبل قدومك كنت حزينا
    وكثير الألم وبعد مجيئك صرت مشافى من كل مرض.
    الصور الجمالية:*شبه الشاعر الصباح بإنسان يضحك ويبتسم. وشبه الشاعر ابنته الصغيرة بالعروس متفائلا بصباها، وهنا
    مجاز مرسل علاقته اعتبار ما سيكون.وشبه الشاعر نفسه بطائر له جناح يكسره الأسى.
    *وشبه الشاعر ابنته الصغيرة بالدواء الذي يشفيه من أوجاع الحياة.
    - المفردات:الأهزوجة:أغنية تردد طربا. النشوى:المطربة. نجوى: سر الحديث. أعطاف:مفردها عطف:الجوانب.
    الشرح: اسمك أفضل وأحلى وارق اسم يردد على الالسنه كأغنية على وتر وكأنة سر حديث النسيم لأغصان الشجر وكأنة
    تقبيل الندى للأزهار.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر اسم ابنته الصغيرة لجماله كأنه أغنية تتردد على أفواه الناطقين. وشبه الشاعر سلاسة نطق
    الاسم بسر يهمس به النسيم لأغصان الشجر، وبأنه تقبيل قطرات الندى للأزهار.

    -المفردات: تهلل:أشرق فرحا.
    الشرح: يا سعادتي واطمئناني غني وأضحكي، واضحكي ليشرق وجهك فرحا وسرورا واطلبي ما شئت فأنت كفرخ البلبل
    والحب يا طفلتي للحبيب الأول وأنت الأولى في أطفالي.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر طفلته الصغيرة بطائر البلبل الصغير.
    - المفردات: نبا المرقد: لم يكن مكان النوم مريحا. النوب :المصائب . مورد:مكان الماء والمقصود هنا الحياة السعيدة.
    الشرح: نامي على رموشي إن لم تجدي ما ترتاحين عليه. أفديك بكل ما املك من مصائب الزمن ولولا وجودك لم اعش
    حياة هنيئة سعيدة.
    الصورة الجمالية: صور الشاعر أهداب عينيه بالسرير الذي ينام عليه.
    - المفردات: السفر: جمعه أسفار: الكتاب.
    الشرح: إني أرى الماضي في وجودك وارى أحلامي الشاردة قد تحققت ولقد فتحت لي الدنيا أبوابها بمجيئك.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر جبين ابنته بالكتاب يقرأ فيه الماضي البعيد. وشبه الشاعر الدنيا بإنسان يضحك.

    - المفردات: تعذلية: تلوميه. يولعه : يزيده شوقا.
    الشرح: لا تلوميني فان اللوم يزيدني شوقا واحتراقا وحبا لقد قلت صدقا ولكني لم اسمع.
    2-الشرح: إن لومك الشديد سبب له الضرر من حيث أردت الخير له.
    -المفردات: تأنيبه :توبيخه. عنفه: لامه بشدة وقسوة. مضنى :منهك
    الشرح: يطلب من محبوبته إن تستعمل الرفق واللين بدلا من لومه بشدة وعنف فهو منهك النفس .
    - المفردات: اللوعة: حرقة في القلب. فند الرأي: أضعفه وأبطله أو خطأه. النوى: البعد.
    الشرح: يندب على كل يوم قضاه بعيدا عنها بسبب الفراق وقلة المال، ويكتفي بالفراق الذي يعطيه دفعات من الهموم "تقريع
    للنفس وهو من أقوى أنواع الهموم".
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر بعده عن محبوبته بالشيء المخيف والمروع.
    - المفردات: أب:رجع. يزمعه:يعزم على.
    الشرح: انه رجل كثير السفر فعند الانتهاء من سفر عاد لغيره وهكذا حياته.
    -الشرح: إن كثرة المطالب والحاجات ألحت عليه, فحمل المشاق للحصول على الرزق ولكن المال لم يصل إليه (لا فائدة من
    كثرة السفر)
    -المفردات: يذرعه :يقطعه * الشرح: الشاعر في سفر دائم يقطع الأرض شرقا وغربا طلبا للرزق.
    - المفردات: السند :الجزء الشمالي الغربي من الهند.
    الشرح: إذا خيل له الزمان رزقا فانه يسعى له ويسافر حتى لو كان في الهند. (كناية عن بعد السفر)
    - المفردات: المجاهدة: بذل كل ما يستطاع. الدعة:الراحة، السكن والاستقرار.
    الشرح: الشاعر يؤمن بقضاء الله وقدرة لذا يقول: الرزق لا يأتي ببذل كل ما يستطاع وكذلك لا يأتي بالإقامة والاستقرار.
    - الشرح: كل مخلوق رزقه موجود ولم يخلق الله مخلوقا إلا وله رزقه.
    - المفردات: البغي: تجاوز الحد والاعتداء
    الشرح:السعي في الأرزاق يعني الإلحاح في الطلب.والأرزاق مقسومة تجاوز للحد وظلم والظلم قد يهلك صاحبه.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر بغي الإنسان على رزق غيره بقاتل يقتله.
    -المفردات: القمر:الزوجة. الكرخ:حي قديم في بغداد. فلك الأزرار:اسم حي المحبوبة.
    الشرح: لقد تركت لي حبيبة في بغداد كالقمر الذي يشرق وسط الأفلاك.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر محبوبته بالقمر لشدة جمالها.
    - الشرح: ودعت محبو بتي وودعت صفو الحياة ,يا ليتني لم أودعه وعشت بائسا .
    - المفردات: تشفع بي والي:توسل إلي. ضرورات:أحكام .
    الشرح: كم تمسك بي كي لا أسافر وللضرورات أحكام لذا، لا يوجد داع يثنيني عن السفر.
    - المفردات: تشبث بالشيء: تعلق به ولزمه، وتشبث برأيه: تمسك. استهل الدمع: تساقط.
    الشرح: لقد حاولت منعي من السفر ضحى وكادت دموعي تتساقط كذلك دموعها.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر دموعه وهي تتساقط بتساقط حبات المطر.
    -المفردات: منخرق: ممزق ومثقب.
    الشرح: أقولها بصدق وصراحة إنني لا أستطيع فراق المحبوبة وأعذاري واهية في هذا المجال.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر اعذاره الواهية ةبثوب ممزق يحيكه بكلام مواس ومماطل.
    -الشرح: لقد أعطيت ملكا ولكني لم أحافظ عليه ولم أحسن الدفاع عنه وأسأت التعامل معه.
    - الشرح: يقدم الشاعر في هذا البيت حكمة لنا (من لبس ثوب النعيم والهناء ولم يشكر الله على نعمته زالت عنه) .
    - المفردات: الإقاح: نبت بري زهرة ابيض أو اصفر. شرار:الأجزاء الصغيرة المتوهجة التي تتطاير من النار.
    الشرح: تحت جنح الليل أصدرت قوات الاحتلال لجنودها تدمير قرية زيتا الجميلة الوادعة التي تحيط بها الأشجار والنباتات
    وكذلك قتل أبناء تلك القرية، وزيتا يزينها الإقاح الأبيض أو الأصفر وزيتا ستبقى شعلة وشراره في النضال الفلسطيني.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر جمال قرية زيتا بجمال العروس.
    -المفردات: براعم Sadجمع برعم وبرعمة) الزهر قبل تفتحه.الظليلة: (جمعها ظلائل) روضة كثيفة الشجر.
    يضفرون :ينسجون من شعر وغيره.الخميلة Sadجمعها خمائل )الشجر الكثيف المتلف الذي يصعب تخلله.
    الشرح: تجمع أبناء القرية لمقاومة المعتدين ووقفت الأشجار والحقول متراصة دفاعا عن القرية والأطفال قاوموا وكانوا
    كالسور الواقي المنيع الذي لا يتخلله احد.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر تجمع أهل القرية وصمودهم بالصور المنيع القوي.
    1-المفردات: مرتحل:وقت الرحيل ومكانه. طابون: الفرن أو المخبز الشائع في الريف الفلسطيني، ويعني دفن النار في
    الطابون لكيلا تطفأ.المحاريثSadجمع محراث أو محرث):آلة حراثة الأرض.
    الشرح: لقد صدرت الأوامر للجنود بتدمير القرية قبيل المساء والرجال صامدون فيها، وما إن انقضت لحظات حتى
    تساقطت جثث الرجال فوق ارض قريتهم ماتوا وهم يعانقونها عناقا كالمحبين. لقد سقطت زيتا كفتاة والدماء تسيل منها، لقد
    دمروا الأرض والشجر، وطالت أيادي الأعداء الطابون رمز التراث، ودمروا بدبابتهم كل شيء. والإنسان لا يستطيع إن
    يصدق ما حصل في هذه القرية.
    الصور الجمالية: شبه الشاعر زيتا بإنسان يحكم عليه بالإعدام. وشبهها بإنسان له قلب يحمي أهله فيه. وشبه الشاعر لقاء
    أهل زيتا بأرض قريتهم بعد استشهادهم بلقاء المحبين.
    -المفردات: تراتيلSadجمع ترتيله) ألاغاني أو الألحان المجودة.الأرجوان: شجر من الفصيلة القرنية، له زهر احمر، لا رائحة
    له، ويراد به هنا لون الحريق الذي شب في القرية.
    الشرح: بعد تدمير القرية، انتشرت شرارة الثورة في كل مكان، وسيعود جمالها بسواعد أبنائها وسيعود الزهر والأشجار
    والحقول إلى تلك القرية الوادعة.
    - الشرح: ذكرت الشاعرة (الليل في زيتا صباح) أشارت إلى التحرير فمهما طال الظلم لابد من زوال الاحتلال . ولا بد من
    حتمية النصر والعودة .

    - المفردات: الكدح : السعي والدأب في طلب الرزق .
    الشرح : تشير أن حمزة طيباً كباقي الشعب يعمل بجد وتعب لكسب طعامه وهو إنسان فقير بسيط وهنا إشارة إلى
    طبيعة الشعب الفلسطيني .

    - المفردات:أخبط: أسير على غير هدى. التيه: المكان الذي لا علامة فيه يهتدي بها. اصمدي: اثبتي. تنكمش: تنقص
    وتضمحل. المغدور: الذي غدر به ولم يوفى له بعهده.
    الشرح : أن حمزة كان عامل تشجيع وتثبيت ورفع معنويته في ظل التخبط والهزيمة لم يكن الناس مصدقين ما جرى من
    احتلال وكانت الأمة العربية مشتتة ضائعة إلا حمزة كان يدعو للصمود وعدم اليأس ، فرغم أن نار الاحتلال تحرق
    الأرض وتغصبها تجعلها وتجعل من عليها ينكمشون بحزن وسيبقى قلبها حياً لا يموت ، ولا يضيع حق وراءه مطالب .
    الصورة الجمالية: شبهة الشاعرة الأرض الفلسطينية بإنسان حي له قلب لا يموت.
    - المفردات:الأخاديد(مفردها أخدود) الشقوق المستطيلة في الأرض.
    الشرح : تربط الشاعرة بين الأرض والمرآة الأم المحافظة على البقاء والتحدي فالمرأة تنجب الأبطال فهي أم الشهداء والجرحى والأسرى ، فهي لا تيأس من إنجاب أجيال مناضلة في سبيل تحرير الأرض والأرض خصبة معطاءة تنبت في شقوقها أجود أنواع الثمر .
    الصورة توحد الأرض والمرأة سواء أكانت أم حبيبة كلاهما تخصبان فالأرض تخصب الخير والأم تلد الثوار الأحرار .
    الصورة الجمالية: شبهت الشاعرة الأرض الفلسطينية بامرأة في ولادتها وحياتها.وشبهت الشاعرة الشعب الفلسطيني بالنبات الذي ينمو ولا يموت.
    - المفردات: تميد : تدور مضطربة .المخاض: وجع الولادة(الطلق)
    الشرح: تدور الأيام فتجعل حمزة مقاتلاً بعد أن كان بسيطاً يسعى جاهداً في سبيل الحصول على لفقمة العيش فقد أنجبت الأرض التي تشبه المرأة الفلسطينية في الخصب جيلاً مقاتلاً بعد مخاضٍ وشدة ويشير إلى أن الشعب الفلسطيني يزداد إصراراً على التحرر بازدياد الشدة .
    الصورة الجمالية: شبهت الشاعرة الأرض الفلسطينية بامرأة تلد أحرارا.

    - المفردات: الأصم : الصلب المصمت .
    الشرح : تذكر الشاعرة ما جرى لحمزة بعد ما جرى بعد خمسة وستين عاما من عمره حيث تعب من أجل العائلة وبناء الدار التي تحميه وتأويه لكنه عندما غدا مقاتلا أمر حاكم البلدة بنسف الدار وأمر الجند بإلقاء القبض على ابن حمزة وتعذيبه في غرفة التحقيق بعدها اظهر للعالم مدى حبة للأمن والسلام ويظهر نفسه ضحية في حين يجعل من نسف بيته واعتقل ابنه إرهابيا يعتدي على الآخرين ويستحق العقاب .
    الصورة الجمالية: شبهت الشاعرة متاعب الحياة على ابن عمها بالصخرة الثقيلة على ظهره.
    - المفردات: طوقّت : أحاطت بالشيء كالطوق . حواشي : (مفردها حاشية) :جوانب الشيء وأطرافه تلوت : استدارت عدة مرات. تعالت : ارتفعت .
    الشرح : طوّق الجند دار حمزة وتشبّه الشاعرة هذا المنظر بالأفعى التي تتلوى بشكل دائرة لأن كل من المحتلين يصدر عنهم الأذى وترتفع الطرقات التي تأمر بإخلاء البيت ساعة أو بعض ساعة وقد اعتبروا الساعة سخاءً لأهل البيت الذي ينوون نسفه
    الصورة الجمالية: شبهت الشاعرة: التفاف الجنود حول المنزل لنسفه بالأفعى التي تتلوى.

    - المفردات: الشرفات: (مفردها شرفة): بناء بارز من البيت يستشرف منه على ما حوله . القرابين: (مفردها قربان):
    كل ما يتقرب به إلى الله من ذبيحةٍ وغيرها. الصدى: رجع الصوت. طوى الدار: خيّم عليها وغطاها .
    الشرح : فتّح حمزة الشرفات وكبّر بأعلى صوته وينادي ويهتف أنه يفتدي فلسطين بالمال والدار والولد واهتزت الدار بصوت حمزة حيث رجع صدى صوته الهاتف وسكنت الدار وطواها الخشوع وكأنها كائن حي صامت خاشع ينتظر قضاء الله وقدره .
    الصورة الجمالية : شبهت الشاعرة الشمس بإنسان يدخل المكان، وشبهت الحرية بالشمس، و شبهت الدار بإنسان حي له
    عصب يهتز .

    - المفردات: الركام: ما اجتمع من الأشياء وتراكم بعضه فوق بعض. ثنايا: (مفردها ثنية): منعطفات.
    عمرت: سكنت. الإصرار: الثبات.
    الشرح: ارتفعت ثم سقطت الغرف الشهيدة من الدار بعد ساعةٍ من الإنذار وانحنى ركام الغرف الشهيدة وكأنه الأم الحانية على أبنائها فهي تحتضن الأحلام والذكريات والدفء وحصاد العمر من حبٍ وعلاقة بين الإنسان والمكان متمثل في الكدح والضحكات السعيدة والدموع الممزوجة بتلك الدار.
    الصورة الجمالية: شبهت الشاعرة غرف الدار بالشهيد، و شبهت ركام الحجرات بالأم التي تحتضن الدفء وشبهت الأحلام
    والدفء بالطفل المحضون.
    - الشرح: نشير الشاعرة إلى ما جرى بعد فترة على نسف الدار حيث أبصرت ابن عمها في الطريق مرفوع الجبين
    واثق الخطى يسير بعزمٍ ويقينٍ فالدنيا لم تنتهي بنسف الدار وسحب الولد أو حتى استشهاد حمزة في سبيل خلاص
    فلسطين من براثن المحتلين الغاصبين.

    - المفردات: ليلى : اسم لنساءٍ كثيرات أشهرهن ليلى العامرية معشوقة قيس بن الملوّح الملّقب بمجنون ليلى ، وليلى الأخيلية معشوقة توبة بن حمير ، وهي في القصيدة رمز لبغداد .
    زينب : هذا الاسم أيضاً من أعلام النساء ، والشعراء يتخذونها عروس شعر ، فيشببون بها كغيرها من النساء ، مثل سلمى وعزة وبثينة ، وهي في هذه القصيدة رمز إلى القدس .
    موق العين : ( جمعه آماق ومآقٍ ) : مقدمها .
    الشرح : يشير الشاعر إلى حبه الكبير ، ويبين أن حبيبته هي ليلى ، وليلى اسم لنساءٍ كثيرات غير أن ليلى في القصيدة مريضة وموجودة في العراق وهو يرمز بليلى إلى بغداد التي صارت مريضة بسبب العدوان وويلاته .
    يبين الشاعر أن ليلى المريضة ( بغداد ) هي أخت زينب ، وزينب هي عروس الشعر التي يتغزل بها الشعراء كغيرها من النساء ، وهنا ترمز زينب إلى القدس ، ويقول الشاعر أن العيون السود غارقة المآقي بالدموع لما حل بالمدينتين من ظلمٍ وعدوان .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر مدينة العراق بالمحبوبة.
    شبه الشاعر مدينتي القدس وبغداد بالأختين.


    - الشرح: يتساءل الشاعر باستنكار عمن سببّ الحزن للناس وعبّر عن ذلك بأسباب الذبول في الحدائق فبغداد كانت عامرة
    ، حدائقها غنّاء ، حتى جاء العدوان فأرهق البلاد وأذلّ الناس فكتم الجمال فيها .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر فقدان مدينة بغداد جمالها بسبب الاحتلال بفقدان الحدائ
    شبه الشاعر النخيل بإنسان يرتوي وشبه الحزن بالماء.
    - المفردات: المفردات:الأجداث : (جمع جَدَث) القبور . السماوَة : مدينة في جنوب العراق على نهر الفرات قُيِل المتنبي
    في منطقتها . كربلاء : مدينة عراقية تقع جنوب بغداد ، استشهد فيها الحسين بن علي في 10 محرّم عام 61هـ
    الموافق 10 تشرين أول عام 680م . طلّ دم القتيل : لم يثأر به . باب الطاق : اسم سوق في بغداد كانت بُباع فيه الطيور
    ليالي المحاق : ليالي مرور القمر في مرحلة المحاق ، والمحاق هو مايرىفي القمر من نقص في حجمه وضوئه بعد انتهاء ليالي اكتماله .
    الشرح : يستنكر الشاعر في سؤاله إقلاق القبور في الأرض السماوَة ويشير هنا إلى قبر المتنبي ، فقد أقلقت الغارات الإسرائيلية قبره ، كما أثارت مكان استشهاده الحسين بن علي حيث يقدّس الشيعة هذا المكان ولم يُثار له ولا للمتنبي ، فهل سيثأر العرب لبغداد ؟ بعد أن انتهك حرمتها الأعداء ويشير في هذا المقطع إلى سوق باب الطاق التي تباع فيه الطيور ثم أطلقها رأفة بها حين سمع حنينها .
    تموز : إله الخصب عند البابليين ، وهو هنا رمزٌ للشعب العراقي الذي يعتبره آلهة خصبٍ ويجعله يصرخ ويصيح على العراق المتألم الموجوع لهول الكارثة بسبب القصف .
    يشير الشاعر إلى الحزن من خلال ذكر عيون البدر للنور في ليل كان قمره محاقاً وهو بذلك يشير إلى اشتياق أهل العراق لأن يكونوا أهل قوة ومنعة في وقت عم فيه الظلم ويستوحي ذلك من أغنية عراقية تقول لا خبر ، لا كفية ، لا حامض حلو ، لا شربات ، حيث يقول في قصيدته : لا خبر يسّر ------ال
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر قبور ارض السماوة بإنسان يقلق بسبب الاحتلال.
    شبه الشاعر البدر في بغداد بإنسان له عيون تشتاق لرؤية مجالس السمر.
    - المفردات: السمر: الحديث بين الجلساء في الليل.(مفردها سامر)
    الشرح: يؤكد أن السمّار متوجعون لان الصفو وراحة البال انعدما والمعروف أن مدينة بغداد ساهرة وسامرة قليل فيها النوم لشدة الصفو وجمال الليل وهدوء النفس . أما بعد القصف فان ليلها موحش وسماؤها تبعث على الخوف والفزع .

    -المفردات: القروح ( مفردها قرح ): الجروح. الترياق : دواء لمنع مفعول السم .
    الشرح : يبين الشاعر أن الشيء الوحيد الذي بقي في العراق هو الخوف الذي يعبر عنه بخفقان الأفئدة والجراح التي يشير إليها بقروح الأكباد التي تريق دماءها لكن هذه الجراح ما كانت إلا لان العراق دافع عن الأمة العربية وكرامتها .
    يبين الشاعر أن حبه للعراق أشبه بحب المعذبين الذين لا يحصلون من المحبوبة إلا على الشوق والألم. فيقول أن حظه من الحب لا يتعدى الم الفراق ويجد الشاعر نفسه مريضاً يحلم بدواءٍ يبطل مفعول السم يجئ هذا الدواء من العراق . ولربما كان العلاج الذي يحلم به جيشاً جراراً يهزم المرض المزمن في فلسطين وهو اليهود الذين احتلوها ويحلم أهلها بالخلاص يجئ من العراق ليحررهم وينقذهم.

    - المفردات: هل غادر الشعراء من متردم : لم يترك الشعراء لأحد معنى إلا وقد سبقوا إليه ، وصاغوا فيه شعراً .
    الشرح: أن الشعراء سبقوه إلى معاني الشعر فلم يتركوا له ما يقوله ثم يبين انه لم يعرف دار محبوبته بعد رحيلها ويعبر عن النفي بطريقة السؤال ويفيد الاستفهام هنا الإنكار.
    -المفردات: الجواء: اسم موضع في نجد. عمي صباحاً: انعمي صباحاً.
    الشرح: يخاطب الشاعر دار محبوبته ويدعو لها بالنعمة والسلامة وهو يذكر الديار ويعني أهلها وكأنه بذلك يخاطب عبلة نفسها لا الديار على اعتبار العلاقة الحميمة بين المكان والسكان.

    -المفردات: المخالقة : المعاملة مع الناس .
    الشرح: اثني علي بما علمت من مناقبي وصفاتي فأنني سهل المخالطة إذا لم يهضم حقي ولم بيخس حظي
    -المفردات: باسل: كريه.
    الشرح: إذا ظلمت وجدت ظلمي كريها كطعم العلقم، فأعاقب من ظلمني عقابا بالغا يكرهه كما يكره طعم العلقم من ذاقه.
    الصورة الجمالية: شبه الظلم نشئ له طعم مر كالعلقم.
    -المفردات: ابنة مالك: محبوبة الشاعر عبلة ابنة عمه مالك العبسي.
    الشرح: يبدأ الشاعر بالحديث عن شجاعته بالمعركة ويطلب من محبوبته فإنها ستخبرها بما جهلت من أخباره ويذكرها
    باسم والدها ( يا بنة مالك).
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر الخيل بإنسان يسأل ويجيب.
    -المفردات: الوقيعة: اسمان من أسماء الحروب. الوغى: الحرب.
    الشرح: يقول أن سألت الفرسان عن حالي في الحرب يخبرك من حضر الحرب باني كريم عالي الهمة آتي الحروب وأعف
    عن اغتنام الأموال.
    -المفردات: نواهل: مفردها ناهل: الذين يشربون حتى يرووا. بيض الهند: السيوف المصنوعة من حديد الهند.
    الشرح: يقول في خضم المعركة كنت أتذكرك يا عبلة والسيوف والرماح تدمي جسدي وتنال مني.
    - الشرح : وقد تشققت هذه السوف ووددت أن اقبلها لأنها تذكرني بثغرك الباسم المشرق الوضاء المحبب إلى نفسي .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر السيوف اللامعة بثغر محبوبته الامع.
    -المفردات: يتذامرون: يحض بعضهم بعضاً على القتال.
    الشرح: يقول لما رأيت جمع الأعداء قد أقبلوا نحونا يحض بعضهم بعضاً على قتالنا عطفت عليهم لقتالهم غير مذمذم أي
    محمود القتال غير مذمومة.
    -المفردات: اللبان: الصدر. أشطان: مفردها الشطن: الحبال الطويلة.
    الشرح: كانوا يدعونني في حال إصابة رماح الأعداء وصدر فرسي ودخولها فيه، ثم شبهها في طولها بالحبال التي يستقى
    بها من الآبار .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر ترامي السيوف في المعركة ذهابا وايابا بالحبال الطويلة.
    -المفردات: تسربل بالسربال : لبسه ، والسربال : القميص .
    الشرح: لم أزل أرمي الأعداء بنحر فرسي حتى جرح وتلطخ بالدم وصار الدم له بمنزلة السربال أي عم جسده عموم
    السربال جسد لابسه.
    -المفردات: ازورّ: مال. حمحم الحصان: صات صوتاً دون العالي.
    الشرح: يقول فمال فرسي مما أصابت رماح الأعداء صدره ووقوعه به وشكا إلي بعبرته وحمحمته أي نظر إلي وحمحم
    لأرقّ له. وشبه الحصان بإنسان يشكو ويبكي.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر حصانه بإنسان يشكو من شدة التعب.
    - الشرح: لو كان يعلم الخطاب لاشتكى إلي مما يقاسيه ويعانيه ولكلمني لو كان يعلم الكلام يريد أنه لو قدر على الكلام لشكا
    إلي مما أصابه من الجراح.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر حصانه بإنسان يشكو ويتكلم.
    -المفردات: ويك: ( وي ) كلمة تعجب أو زجر وقد تليها كاف الخطاب وهي هنا للحظ ساعة نزول الشدائد.
    الشرح: يقول لقد شفى نفسي وأذهب سقمها قول الفوارس لي : ويلك يا عنترة أقدم نحو العدو واحمل عليه يريد أن تعويل
    أصحابه عليه والتجائهم عليه شفى نفسه ونفى غمه .

    -المفردات: رباها ( مفردها ربوة ): ما ارتفع من الأرض ( التلة ) شاحبة: المتغير لونها من جوع أو مرض.
    الشرح : ظهرت روابي سبتة الخضراء في صورة حزينة رحت أتأملها عبر الحدود التي تفصل بيننا .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر سبتة بدوامها بنتا للخلود.
    -المفردات: ترفل: تجر ذيلها و تتبختر. الغلائل : مفردها (غليلة و غلالة) : الدروع أو ما يلبس تحتها .
    الشرح: ما أشبه هذه المدينة الجميلة بفتاة حسناء، ولكنها مقيدة بالسلاسل و الأغلال.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر سبتة بالمرأة التي تتبختر بالسلاسل و القيود.
    -المفردات: كر: انقض.
    الشرح: هذه المدينة العظيمة قاومت عنصر الزمن، وتعاقب السنين. كأنها بنت الخلود .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر سبتة بالإنسان الذي يقاوم الاحتلال .
    - الشرح: لقد رفضت هذه الروابي الشامخة أن تقبل الذل و الركوع للمحتل فضلت عربية الروح و الانتماء.
    - الشرح: لقد وقفت سبتة المدينة العربية الأصيلة تراقب من بعيد زحف أبناء العروبة نحوها و هم في طريقهم إلى استعادها.
    الصورة الجمالية: شبه فتيانها بالأسود في الشجاعة.
    -المفردات: فكفكفت الدموع : مسحها مرة بعد مرة .
    الشرح : عندما ظهرت معالم سبتة أمام عيني تاه عقلي و شرد و أخذت الدموع تنحدر من عيني و أنا أحاول أن أكفكف هذه
    الدموع الغزيرة .
    - الشرح : بدت سبتة لعيني حزينة و هي غارقة في قيود الأس و الاستعمار .
    - الشرح : لقد رأيت أعداءنا ممن احتلوا مدينة سبتة هؤلاء الذين كانوا كالعبيد فأصبحوا اليوم سادة يتحكمون في سبتة .
    الصورة الجمالية: شبه المستعمرين بالعبيد في ضعفهم و ذلهم .
    -المفردات: النضرة : النعمة و الحسن و الرونق . يتفيؤون: يستظلون.
    الشرح: يعيشوا أهل سبتة حياة سهلة مترفه في ظلال مدينتهم و ينعمون بخيراتها .
    -المفردات:اللحود : القبور . شبه بيوت أهل سبتة بالقبور لوحشتها .
    الشرح: أصبحت بيوت العرب فيها و المسلمين كأنها القبور.
    الصورة الجمالية: شبه السشاعر بيوت المسلمين في سبتة بعد الاحتلال بالقبور.
    -المفردات:المسود: المتسلط عليه .
    الشرح: لقد أصبحت نظراتهم تدل على أنهم يشعرون بالغربة و الذل في مدينتهم المغتصبة.
    -المفردات: العجرفة : التكبر و الجفوة من الكلام . العتيد : الحاضر المهيأ .
    الشرح:يخاطب مدينة سبتة و يقول إنه رغم وعجرفة وظلم الحسود ستبقين جوهرة غنية بين المدن المغربيةالعربية الأصلية
    الصورة الجمالية: شبه مدن المغرب بعقد ثمين و سبتة جوهرة من مجوهراته .
    -الشرح: لقد سرقوا عروبتك في وسط النهار ... بكل جرأة كأنهم لا يهتمون بمن يشهد عليهم و يرصدهم
    -الشرح: لقد اعتقد العدو بأنهم من السهل ابتلاعك مثل لقمة لذيذة سائغة مستغلين قوتهم و قهرهم و ظلمهم
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر احتلال مدينة سبتة بابتلاع الطعام.
    -المفردات: النضيد : المنظّم .
    الشرح: لابد أن تعود هذه المدينة الجوهرة إلى العروبة لتصبح واحدة من أجمل المدن العربية العريقة .
    -الشرح: سينتصر العرب و يقضون على ظلم الغزاة و سيذوب إصرارهم كما يذوب الجليد .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر تلاشي الاحتلال وزواله بذوبان الجليد.
    -الشرح: وستردد الدنيا نشيدا رائعا تعلن فيه عودة سبتة إلى أحضان الأمة العربية .
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر فرحة الدنيا لتحرير سبتة بغناء القصائد الجميلة.
    -الشرح: سيرفرف العلم العربي المخضب بالدم الحر و سيخفق هذا العلم غي سمائها الحرة بعد التحرير.
    -الشرح: يقسم الشاعر مؤكدا على هذا النصر القريب المحقق الذي سيجمع أبناء العروبة بمدينتهم في أجمل عيد.

    - المفردات: حط :نزل. الركاب: الإبل التي تركب أو يحمل عليها، وغيرها من وسائل النقل، وهي في القصيدة الطائرة.
    العارض: السحاب المطل. دجا السحاب: انتشر وانبسط
    الشرح: يقول أنه وصل يافا وبمجرد وصول الركاب (الطائرة) انتشرت الغيوم وأمطر السحاب العارض.
    - المفردات: الطرف(جمعه أطراف):العين أو النظر.المغاني(مفردها مغنى):المنزل الذي غني به أهله
    الشرح: وقف الشاعر ناظرا متأملا تنساب نظراته في مواطن جمالها التي يذكرها.
    - المفردات: أخمصيها(مفردها أخمص):باطن القدم الذي يرتفع عن الأرض. الأنواء(مفردها نوء):المطر الغزير
    الشرح: أمواج البحر التي تغسل باطن قدميها والأمطار التي تغسل قبابها الجميلة.
    - المفردات: ضرب نطاقا:أحاط بالشيء كالحزام
    الشرح: انتشرت بيارات يافا حول المدينة جميلة منظمة مستقيمة كأنها سطور في صفحات كتاب بديع.
    -المفردات: وأتراب:المماثل في السن، وأكثر استعماله مع المؤنث؛والمقصود بذلك مدن فلسطينية أخرى . خود(جمعها
    خود):الشابة الناعمة الحسنة الخلق
    الشرح: وقد هتف الشعر مأخودا بسحر يافا معجبا بها وبما حولها من المدن الجميلة الطيبة قائلا: يافلسطين الرائعة، أنت
    الأم الحنون لكل هذه المدن الجميلة البديعة.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر فلسطين بالام ومدنها بالبنات الجميلات.
    - المفردات: أقلتني:حملتني. الزوراء: مدينة بغداد
    الشرح: انتقل الشاعر من بغداد إلى يافا جوا حيث كانت الطائرة التي حملته كالعقاب.
    - المفردات: طبق الأرج:عمت رائحة طيبة. الثنايا(مفردها ثنية):الطرق أو الأمكنة
    الشرح: حين وصل الشاعر إلى يافا عمت الرائحة الطيبة في الطرق والأمكنة.
    - الشرح: ظهرت مدينة اللد بأزهارها الحمراء الجميلة وأراضيها الخضراء المنبسطة.
    - المفردات: المقلة(جمعها مقل):العين كلها
    الشرح: يقول الشاعر أنه نظر إلى هذه المناظر من خلال عيون لامعة.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر دموعه المتتابعة الكثيرة بالحجاب المانع عن رؤية العين.
    - المفردات: أحير الجواب: أرده
    الشرح: ويقول هتفت معاتبا ولا يدري من يعاتب أحقا رسمت الحدود التي تفرق بين الدول ويستنكر تلك الحدود مبيننا أن
    الطريق واحد والموقع الجغرافي والمصير واحد.
    - الشرح: يقول العرب أمة واحدة فالدم واحد والملامح واحدة تجمعنا لغة الضاد وهي اللغة العربية ويوجد بيننا كتاب الله.
    - الشرح: يخاطب الشاعر أبناء فلسطين الذين استغاثوه قائلا: أنتم أهلي ووطني إذا فقدت الأهل أو ضاقت بي الديار.
    - المفردات: لباب:محض خالص
    الشرح: أنتم أبناء فلسطين سباقون إلى الخير فأنتم تتسابقون إلى احتضاني والترحيب بي بفضل شعري وأدبي وعقلي الذي
    أنتج هذا الأدب الرفيع.
    - المفردات: غر السجايا:الصفات الشريفة. من: فخر بنعمته، فكدرها وأفسدها حابى:مال واختص
    الشرح: أيها الأخوة من أبناء فلسطين إن سجاياكم عظيمة وصفاتكم وأخلاقكم رائعة فأنتم تقدمون الفضل والتكريم والإعزاز
    دون منة فكرمكم أصيل وذوقكم رفيع.

    - الشرح: ثقوا يا أبناء فلسطين أن الوحدة العربية حقيقة رائعة فنحن أبناء هم واحد ومصاب واحد.
    - المفردات: الطيوف(مفردها طيف):خيال الشخص الذي يراه النائم
    الشرح: إن أبناء العراق يكنون لكم كل حب وتقدير وأفعالكم العظيمة وسجاياكم الرافعة يحتضنها العراق الحبيب في كل عين
    وكل قلب.
    - المفردات: الجروح الرغاب:الجروع الواسعة العميقة
    الشرح: إن دماءكم الزكية عندما تسيل فكأنما تسيل من قلب كل عراقي أصيل فجرحنا واحد ودمنا واحد.
    - المفردات: يزكينا:يطهرنا ويصلحنا
    الشرح: إنما يجمعنا ويوحدنا هو التراث العربي المشترك والمستقبل الواعد الذي يدفعنا ويرغبنا في الوحدة والتواصل.
    - المفردات: حم الوداع:قرب
    الشرح: وإذا كان الحنين قد أخذني إلى وطني العراق وإذا كانت لحظة الوداع قد حانت فلا بأس فأنا أترك أهلي في فلسطين
    لألحق بأهلي في العراق فمن وطني ذهبت وإلى وطني أعود.

    - المفردات: همى الدمع والماء:سال. الكرى: النوم . خلس الشيء: أخذه خفية
    الشرح: يتحدث الشاعر عن وصاله مع محبوبته ويدعو لها بالسقيا وهو دعاء حسن ويصف هذا الزمان الجميل بأنه كالحلم
    من النوم أو مثل شيء يؤخذ خفية ويصف الزمان الجميل بسرعة مروره.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر أيام ذكراه الجميلة مع محبوبته بالحلم الجميل.
    - المفردات: الغضا:نوع من الشجر ووادي الغضا واد في نجد
    الشرح: يخاطب الشاعر أهل الحي الذي كانت تقيم فيه الحبيبة قائلا أنتم في قلبي ومسكنكم في فؤادي.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر قلبه بالمسكن الذي يعيش فيه أهل الحي.
    - المفردات: الوجد: شدة الحب
    الشرح: أشعر بأن حبي ووجدي لكم بلغ حدا واسعا حتى أن الفضاء الرحب لا يتسع له ولا يستوعبه شرق الفضاء وغربه.
    - المفردات: الكرب(جمعه كروب):الحزن والغم يأخذ بالنفس. الأنس:الحديث إلى النساء وغازلتهن
    الشرح: يطلب الشاعر من حبيبته أن تعيد له عهد الحب والوصال حتى يتحرر من عبودية ذلك الهوى الذي يستمد بقلبه.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر نفسه وهو أسير الحب بالعبد.
    - المفردات: عفاء:هلاك
    الشرح: يدعو الشاعر أن تتقي الله فيه لأنه يوشك على الموت ويدعوها أن تعيد الحياة إلى المحب الذي يكاد يموت لأنه
    حبس قلبه من أجلها ويكاد يموت من شدة حبه لها وبعدها عنه.
    - المفردات: المنى(مفردها منية):البغية أو المطلب
    الشرح: إن قلبي قريب منكم فهو في حديث متواصل ومستمر معكم ومصدر قربه هذه الأماني التي يتطلع ويرجو تحقيقها
    مع أن هذا القلب بعيد عنكم من الناحية الجغرافية.
    - المفردات: الشقوة: سوء الحال والمعاناة
    الشرح: حبي لك يسبب لي الألم ولكنه ألم يسعدني فهو كالقمر الذي يطلع في وقت المغرب وبسبب جماله أهيم وأنا سعيد.
    - الشرح: إن الحبيبة لها من الجمال وعزة النفس ما يجعلها لا تبالي بما أحسن أو أساء ولا تبالي بالوعد ولا الوعيد فجمالها
    له سلطان وشخصية قوية.
    - المفردات: اللمى: سمرة تستحسن في الشفة. أصمى الهدف: أصابه
    الشرح: يختم الشاعر بوصف محبوبته الجميلة الحوراء العينين ذات الشفاه الحمراء المعسولة العذبة الحلوة ويبين أن حبها
    سرى في نفسه وروحه مثل النفس وأن سهام حبها كانت صائبة لقلبه وشبهها بالصياد الماهر إذ جعلته يقع في شباك حبها.
    الصورة الجمالية: شبه الشاعر محبوبته بالنفس الذي تتنفس به روحه، وشبهها بالسهم الذي أصاب قلبه فارتمى عشيقا.

      الوقت/التاريخ الآن هو 28th مارس 2024, 23:19